الْعَامِّيَّةُ الْمِصْرِيَّةُ
الْعَامِّيَّةُ الْمِصْرِيَّةُ
مُقَدِّمَةٌ عَمِيقَةٌ وَمُنَظَّمَةٌ لِلَّهْجَةِ المِصْرِيَّةِ العَامِّيَّةِ — أَكْثَرِ اللهْجَاتِ المُتَداوَلَةِ فَهْمًا وَشُيُوعًا فِي العَالَمِ العَرَبِيّ، وَذَلِكَ بِفَضْلِ الإِعْلَامِ وَالسِّينَمَا وَالحُضُورِ الثَّقَافِيِّ المِصْرِيِّ المُؤَثِّرِ
إِنَّهَا تَعْكِسُ لُغَةَ الحَيَاةِ اليَوْمِيَّةِ — عَفَوِيَّةٌ، طَبِيعِيَّةٌ، تَعْبِيرِيَّةٌ، وَغَنِيَّةٌ بِالطَّابِعِ المَحَلِّيِّ
تُسْتَخْدَمُ هذِهِ اللَّهْجَةُ عَلَى نِطَاقٍ وَاسِعٍ فِي مِصْرَ، وَيَفْهَمُهَا كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ فِي الشَّرْقِ الأَوْسَطِ وَشَمَالِ أَفْرِيقِيَا، وَهِيَ تَلْعَبُ دَوْرًا مِحْوَرِيًّا فِي التَّوَاصُلِ غَيْرِ الرَّسْمِيِّ، وَفِي مَجَالَاتِ التَّرْفِيهِ وَالثَّقَافَةِ الشَّعْبِيَّةِ
عَلَى خِلَافِ اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ الفُصْحَى، الَّتِي تُسْتَخْدَمُ فِي الكِتَابَاتِ الرَّسْمِيَّةِ وَنَشَرَاتِ الأَخْبَارِ، وَتَبْقَى مُوَحَّدَةً إِلَى حَدٍّ كَبِيرٍ فِي مُخْتَلِفِ الدُّوَلِ العَرَبِيَّةِ
دَوْرَةُ ٱلْعَامِّيَّةِ ٱلْمَصْرِيَّةِ
ٱللُّغَةُ ٱلْمُسْتَخْدَمَةُ يَوْمِيًّا فِي مِصْرَ
شَهَادَةُ تَقْدِيرٍ
شَهَادَةٌ رَسْمِيَّةٌ تُوَثِّقُ إِنْجَازَكَ
كَيْفِيَّةُ التَّسْجِيلِ
اِبْدَأْ رِحْلَتَكَ التَّعَلُّمِيَّةَ الْيَوْمَ