التَّعْلِيمُ الْـحُرُّ
هذَا البَرْنَامَجُ المُتَقَدِّمُ مُصَمَّمٌ لِلمُتَعَلِّمِينَ الَّذِينَ يُفَضِّلُونَ نَهْجًا شَخْصِيًّا وَذَاتِيَّ التَّوْجِيهِ فِي تَعَلُّمِ اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ
يَتَوَفَّرُ هذَا البَرْنَامَجُ حَصْرِيًّا لِلطُّلَّابِ المُتَوَسِّطِينَ وَالمُتَقَدِّمِينَ الَّذِينَ يَمْلِكُونَ القُدْرَةَ عَلَى تَشْكِيلِ مَسَارِهِمُ الأَكَادِيمِيِّ بِنَفْسِهِمْ
عَلَى خِلَافِ البَرَامِجِ التَّقْلِيدِيَّةِ الَّتِي تَخْضَعُ لِمُنَاهِجَ ثَابِتَةٍ، يُوَفِّرُ هذَا المَسَاقُ مَرُونَةً كَامِلَةً
يَمْلِكُ المُتَعَلِّمُونَ الحُرِّيَّةَ فِي تَحْدِيدِ مَجَالِ التَّرْكِيزِ فِي دِرَاسَاتِهِمْ — سَوَاءٌ كَانَ فِي النَّحْوِ المُتَقَدِّمِ، أَوْ فِي مَجَالَاتٍ كَالتَّارِيخِ الإِسْلَامِيِّ، وَالتَّعَالِيمِ الدِّينِيَّةِ، وَالأَدَبِ، وَالثَّقَافَةِ، أَوِ السِّيَاسَةِ
وَهُوَ مَثَالِيٌّ لِلبَاحِثِينَ، وَالمُحْتَرِفِينَ، وَمُتَعَلِّمِي اللُّغَةِ الطَّمُوحِينَ، الَّذِينَ يَبْحَثُونَ عَنِ العُمْقِ، وَالتَّخَصُّصِ، وَالاسْتِقْلَالِيَّةِ فِي دِرَاسَةِ اللُّغَةِ العَرَبِيَّةِ
ادْرُسِ الْكِتَابَ الَّذِي تَرْغَبُ فِي تَعَلُّمِهِ
مَنَاهِجُ تَعْلِيمِيَّةٌ أُخْرَى، مِثْلُ: ٱلتَّارِيخِ، وَٱلْأَدَبِ، ...
شَهَادَةُ تَقْدِيرٍ
شَهَادَةٌ رَسْمِيَّةٌ تُوَثِّقُ إِنْجَازَكَ
كَيْفِيَّةُ التَّسْجِيلِ
اِبْدَأْ رِحْلَتَكَ التَّعَلُّمِيَّةَ الْيَوْمَ