الدِّرَاسَاتُ الْإِسْلَامِيَّةُ

تُقَدِّمُ هذِهِ الدَّوْرَةُ دِرَاسَةً مَنْهَجِيَّةً فِي العُلُومِ الشَّرْعِيَّةِ الأَسَاسِيَّةِ، تَجْمَعُ بَيْنَ المُتُونِ التُّرَاثِيَّةِ وَالسِّيَاقَاتِ المُعَاصِرَةِ

وَتَشْمَلُ المَوَاضِيعُ: العَقِيدَةَ، وَالفِقْهَ، وَالسِّيرَةَ النَّبَوِيَّةَ، وَدِرَاسَاتِ الحَدِيثِ

تُقَدَّمُ الدُّرُوسُ عَلَى يَدِ مُعَلِّمِينَ مُؤَهَّلِينَ، بِاِسْتِخْدَامِ أَسَالِيبَ تَعْلِيمِيَّةٍ مَبْنِيَّةٍ عَلَى أُصُولِ التَّعْلِيمِ الشَّرْعِيِّ وَوَسَائِلِهِ الحَدِيثَةِ

البَرْنَامَجُ التَّعْلِيمِيُّ مُصَمَّمٌ لِتَنْشِئَةِ مَعْرِفَةٍ رَاسِخَةٍ وَفَهْمٍ أَخْلَاقِيٍّ سَلِيمٍ، عَلَى أَسَاسِ العِلْمِ الشَّرْعِيِّ المُعْتَمَدِ

التَّخَصُّصُ الْأَكَادِيمِيُّ فِي الْعُلُومِ الْإِسْلَامِيَّةِ

ثَقَافَةُ ٱلْإِسْلَامِ، تَعَالِيمُهُ، تَارِيخُهُ، وَٱلْحَدِيثُ ٱلنَّبَوِيُّ، ...

نَظْرَةٌ عَامَّةٌ عَلَى الدَّوْرَةِ

هَذَا البَرْنَامَجُ مُصَمَّمٌ لِلطُّلَّابِ مِنْ جَمِيعِ المُسْتَوَيَاتِ، وَيُعَزِّزُ الفَهْمَ العَمِيقَ وَالتَّفْكِيرَ النَّقْدِيَّ وَالعَيْشَ الأَخْلَاقِيَّ مِنْ خِلَالِ دُرُوسٍ مُنَظَّمَةٍ يُقُومُهَا مُدَرِّبُونَ مُؤَهَّلُونَ

يُقَدِّمُ رِحْلَةً تَحْوِيلِيَّةً نَحْوَ المَجَالَاتِ الرَّئِيسِيَّةِ لِلْمَعْرِفَةِ الإِسْلَامِيَّةِ

لِمَن هٰذِهِ الدَّوْرَةُ ؟

الأشْخَاصُ المُلْتَزِمُونَ بِدِرَاسَةٍ مُنَظَّمَةٍ وَعِلْمِيَّةٍ دَقِيقَةٍ لِلعُلُومِ الإِسْلَامِيَّةِ

الطُّلَّابُ وَالمُعَلِّمُونَ وَالمُتَخَصِّصُونَ الَّذِينَ يَسْعَوْنَ لِتَأْسِيسِ فَهْمِهِمْ لِلإِسْلَامِ عَلَى أُسُسِ العُلُومِ المُوثُوقَةِ وَالمُعْتَمَدَةِ

الدَّارِسُونَ الَّذِينَ يَسْعَوْنَ إِلَى التَّعَمُّقِ فِي المَجَالَاتِ الرَّئِيسِيَّةِ — العَقِيدَةِ، وَالفِقْهِ، وَالسِّيرَةِ، وَالحَدِيثِ — فِي السِّيَاقَيْنِ التَّقْلِيدِيِّ وَالمُعَاصِرِ

شَهَادَةُ تَقْدِيرٍ

شَهَادَةٌ رَسْمِيَّةٌ تُوَثِّقُ إِنْجَازَكَ

كَيْفِيَّةُ التَّسْجِيلِ

اِبْدَأْ رِحْلَتَكَ التَّعَلُّمِيَّةَ الْيَوْمَ