تِلَاوَةُ الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ
تِلَاوَةُ الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ
تُقَدِّمُ هذِهِ الدَّوْرَةُ تَعْلِيمًا مَنْهَجِيًّا عَلَى يَدِ مُعَلِّمٍ مُتْقِنٍ فِي التِّلَاوَةِ الصَّحِيحَةِ لِكِتَابِ اللهِ تَعَالَى، وَفْقًا لِأُصُولِ التَّجْوِيدِ
تِلَاوَةُ القُرْآنِ لَيْسَتْ مُجَرَّدَ قِرَاءَةٍ لِلْآيَاتِ، بَلْ هِيَ تَحْرِيرُ اللَّفْظِ عَلَى وَجْهِهِ الصَّحِيحِ، مَعَ تَأَمُّلٍ، وَخُشُوعٍ، وَتَطْبِيقٍ لِقَوَاعِدِ التَّجْوِيدِ، صَوْتًا وَمَعْنًى
مِنْ أَهَمِّ مَحَاوِرِ هذِهِ الدَّوْرَةِ: صِحَّةُ النُّطْقِ، وَسَلَاسَةُ التِّلَاوَةِ، وَالِالْتِزَامُ بِأَحْكَامِ التَّجْوِيدِ، وَذَلِكَ وَفْقَ مَنْهَجِ التَّلْقِينِ وَالمُشَافَهَةِ كَمَا جَرَى عَلَيْهِ السَّلَفُ الصَّالِحُ
يَقُومُ الطُّلَّابُ بِتِلَاوَةِ سُوَرٍ وَأَجْزَاءَ مُخْتَارَةٍ تَحْتَ إِشْرَافٍ دَقِيقٍ، مَعَ التَّصْحِيحِ وَالتَّهْذِيبِ المُسْتَمِرَّيْنِ وَفْقَ الأَدَاءِ الفَوْرِيِّ
تَسِيرُ هذِهِ الدَّوْرَةُ عَلَى القِرَاءَاتِ المُعْتَمَدَةِ المَرْوِيَّةِ بِسَنَدٍ مُتَّصِلٍ، كَمَا نُقِلَتْ عَنِ الأَئِمَّةِ جِيلًا بَعْدَ جِيلٍ
تِلَاوَةٌ دَقِيقَةٌ وَصَحِيحَةٌ عَلَى أَتَمِّ وَجْهٍ
كَمَا نَزَلَ عَلَى ٱلرَّسُولِ مُحَمَّدٍ ﷺ
شَهَادَةُ تَقْدِيرٍ
شَهَادَةٌ رَسْمِيَّةٌ تُوَثِّقُ إِنْجَازَكَ
كَيْفِيَّةُ التَّسْجِيلِ
اِبْدَأْ رِحْلَتَكَ التَّعَلُّمِيَّةَ الْيَوْمَ