تَفْسِيرُ الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ

تُقَدِّمُ هذِهِ الدَّوْرَةُ دِرَاسَةً مَنْهَجِيَّةً فِي تَفْسِيرِ القُرْآنِ الكَرِيمِ، مُعْتَمِدَةً عَلَى مَصَادِرَ تَفْسِيرِيَّةٍ تُرَاثِيَّةٍ وَمُعْتَمَدَةٍ

يَتِمُّ تَدْرِيسُ مَعَانِي السُّوَرِ وَالآيَاتِ المُخْتَارَةِ، وَسِيَاقَاتِهَا، وَجَوَانِبِهَا اللُّغَوِيَّةِ، مَعَ رَبْطِهَا بِالأَبْعَادِ الإِيمَانِيَّةِ وَالمَقَاصِدِ الرَّبَّانِيَّةِ

تَسْتَنِدُ الدَّوْرَةُ إِلَى كُتُبِ التَّفْسِيرِ التُّرَاثِيَّةِ كَتَفْسِيرِ الطَّبَرِيِّ، وَابْنِ كَثِيرٍ، وَالقُرْطُبِيِّ، مَعَ رَبْطِ ذَلِكَ بِوَاقِعِ الحَيَاةِ المُعَاصِرَةِ

يُقَدِّمُ الدُّرُوسَ مُعَلِّمُونَ وَمُعَلِّمَاتٌ مُؤَهَّلُونَ، مَعَ التَّرْكِيزِ عَلَى التَّحْلِيلِ النَّصِّيِّ وَالتَّدَبُّرِ الرُّوحِيِّ، بِمَنْهَجِيَّةٍ تَفْسِيرِيَّةٍ مُعْتَمَدَةٍ

ٱلتَّفْسِيرُ وَٱلشَّرْحُ ٱلْعِلْمِيُّ

لِمَعَانِي ٱلْقُرْآنِ ٱلْكَرِيمِ

نَظْرَةٌ عَامَّةٌ عَلَى الدَّوْرَةِ

بَرْنَامَجٌ يَجْمَعُ بَيْنَ التَّنْظِيمِ المَنْهَجِيِّ وَالعُمْقِ الرُّوحِيِّ، لِدِرَاسَةِ سُوَرٍ وَآيَاتٍ مُخْتَارَةٍ، بِإِشْرَافِ تَفْسِيرٍ مَوْثُوقٍ مُسْتَمَدٍّ مِنْ عُلُومِ التُّرَاثِ الإِسْلَامِيِّ

يُسَاعِدُكَ عَلَى اسْتِكْشَافِ جَمَالِ اللُّغَةِ، وَفَهْمِ السِّيَاقِ التَّارِيخِيِّ، وَالتَّعَرُّفِ عَلَى الهِدَايَةِ الرَّبَّانِيَّةِ فِي القُرْآنِ الكَرِيمِ

لِمَن هٰذِهِ الدَّوْرَةُ ؟

طُلَّابُ العِلْمِ الرَّاغِبُونَ فِي تَفْسِيرٍ صَحِيحٍ لِلقُرْآنِ الكَرِيمِ مُعْتَمِدٍ عَلَى المَصَادِرِ الأَصِيلَةِ

المُسْلِمُونَ الرَّاغِبُونَ فِي التَّعَمُّقِ فِي مَعَانِي القُرْآنِ الكَرِيمِ وَتَدَبُّرِهِ، تَجَاوُزًا لِحُدُودِ التَّرْجَمَةِ الحَرْفِيَّةِ

المُعَلِّمُونَ وَالأَئِمَّةُ وَالقَائِمُونَ عَلَى الدَّعْوَةِ مِمَّنْ يَحْتَاجُونَ إِلَى فَهْمٍ جَلِيٍّ وَمُحْكَمٍ فِي سِيَاقِهِ الشَّرْعِيِّ وَالتَّفْسِيرِيِّ

شَهَادَةُ تَقْدِيرٍ

شَهَادَةٌ رَسْمِيَّةٌ تُوَثِّقُ إِنْجَازَكَ

كَيْفِيَّةُ التَّسْجِيلِ

اِبْدَأْ رِحْلَتَكَ التَّعَلُّمِيَّةَ الْيَوْمَ