لَدَيَّ إِجَازَةٌ فِي القِرَاءاتِ العَشْرِ الْمُتَوَاتِرَةِ لِلْقُرْآنِ الكَرِيمِ. لَدَيَّ شَهَادَةُ إِجَازَةٍ فِي الْقَاعِدَةِ النُّورَانِيَّةِ. لَدَيَّ شَهَادَةُ إِجَازَةٍ فِي مَتْنِ تُحْفَةِ الأَطْفَالِ. لَدَيَّ شَهَادَةُ إِجَازَةٍ فِي مَتْنِ الْبَيْقُونِيَّةِ. لَدَيَّ شَهَادَةُ إِجَازَةٍ فِي مَتْنِ الْجَزَرِيَّةِ.
بِصِفَتِي مُعَلِّمَ قُرْآنٍ مُخْتَصًّا، أَشْعُرُ بِالشَّغَفِ فِي إِرْشَادِ الطُّلَّابِ مِنْ كُلِّ الأَعْمَارِ فِي رِحْلَتِهِمْ لِفَهْمِ الْقُرْآنِ وَالتَّوَاصُلِ مَعَهُ. بِوَاسِطَةِ أَسَاسٍ قَوِيٍّ فِي التَّجْوِيدِ وَالتَّفْسِيرِ وَحِفْظِ الْقُرْآنِ، أَسْعَى جَاهِدًا لِجَعْلِ التَّعَلُّمِ مُشَوِّقًا وَمُفِيدًا وَمُتَاحًا لِلْجَمِيعِ. سَوَاءٌ كُنْتَ مُبْتَدِئًا أَوْ تَرْغَبُ فِي تَعْمِيقِ مَعْرِفَتِكَ، أَسْتَطِيعُ مُسَاعَدَتَكَ عَلَى تَحْسِينِ تَرْتِيلِكَ وَفَهْمِكَ وَرَابِطَتِكَ الرُّوحِيَّةِ بِالْقُرْآنِ. يَتَمَيَّزُ مَنْهَجِي التَّعْلِيمِيُّ بِالصَّبْرِ، وَيَرْكِزُ عَلَى تَرْبِيَةِ حُبِّ الْقُرْآنِ فِي نُفُوسِ كُلِّ طَالِبٍ وَطَالِبَةٍ. هَيَّا نَخْطُو سَوِيًّا فِي هَذِهِ الرِّحْلَةِ الْجَمِيلَةِ لِلتَّعَلُّمِ!